أنكر السيد ساليف ساجو أي تورط لحركته في قتل فى غابة بوفا بايوت ويطالب بإطلاق سراح المعتقلين. يعد هذا اول رد فعل رسمى لزعيم المعسكرات منذ السادس من يناير 2018. تجدر الاشارة الى ان حركة القوى الديمقراطية فى كاسامانس، التى تنقسم الان الى عدة فصائل، تقاتل منذ عام 1982 من اجل استقلال المنطقة الجنوبية من السنغال.